قصة في منتهى الروووووعة و لكن أريد أن أشير فقط كنصيحة للفتيات أن الفتاة محور القصة لها حظ كبير أن ابن عمها هو من كان يكلمها و ماذا لو كان شخصااا آآآآآخر مع العلم أن سارة متحمسة كثيرااا للحديث مع الإمبراطور رغم أنها تجهل هويته و ربما كانت ستصل معه إلى درجة إعطائه الصور لذلك احذرن أيتها الأخواااات فعالم النت خطييير و بالغ الخطورة احذرن كي لا تقعن في مكيدة قد تفسد عليكن حياتكن آآآآآويمت إتنااااان و بااارك الله فييك أختي على الموضوووع الممتاز
and allah bless morocco